شكرا شكرا لك يا سيدي....اليوم أتممت المسرحية بكل فصولها...واليوم تستحق التصفيق الحار...تمثيلك كان رائع...نعم أعترف لقد سحرتني...بالجو الرومانسي..بالإضواء...بالمشاهد المؤثرة...لم أتوقع منك هذا الأداء الرائع...ولم أتوقع تلك النهايه...أهي غباوة مني..أم من طيبة قلبي...أم من الغشاوة التي كانت على عيني...استوعبت الموقف....استوعبت النهاية...ولكن اعلم لم تكن لي النهاية...فحكايتي معك لم تكن إلا أقل من فصل واحد ...وقد وضعت بيدك النهاية...فلا تلم كبريائي...ولا تلم قسوتي...بل قم بلوم قلبك ...قم بلوم زمنك...قم بأن تكمل حياتك...فكما تريد ..مسرحية جديدة...ووجوه جديدة...واحداث جديدة...وتأكد في كل مرة ...سيكون التصفيق حار...
لورد بايرون: رحلة من أروقة السياسة إلى جنات الشعر
-
لورد بايرون: رحلة من أروقة السياسة إلى جنات الشعر
*تروي هذه السطور قصة الشاعر الإنجليزي الشهير، اللورد بايرون، الذي أضاء سماء
الأدب الرومانسي بشعره...
قبل 3 ساعات
0 مـــوهـــوم:
إرسال تعليق