بين الواقع والخيال نعيش لحظات العمر حلوها ومرها ، تأسرنا مواقف قد لاننساها تجمعنا الحياة بأناس لهم طبائعهم وسلوكياتهم الخاصة ، قد ننفر منهم وقد نندمج معهم بقــــــــوة أحيانا توجد أختلافات وطبائع واضحة وكثيرة لكننا لانشعر بها بداية، وبعد مضي وقت نتناساها . ممكن لأننا لانريد أن نشعر بها ممكن لأنه قد فات الأوان لذلك ، حتما نجد ما لا يوافق شخصياتنا وطبائعنا حينها نقف في حيرة كيف التصرف وماهو الحل أريد .... لاكن !!!!!!! ،،،،، أريد هذا الصديق لكنه يفاجئني بتصرفاته بتعامله كثيرا ما نجد أنفسنا نقبل ونرضى وأيضا ننسى ، ننسى ماقد يؤلم ويجرحوهذا الأجمل في ذلك ، أن نتعامل بكل حب وحنان وتسامح وقلوب يملؤها العطاء . فالعطاء مع كل ماسلف أثمن شيء ، لاننظر إلا للشيء الجميل والحسن فهو كفيل أن يمحو كل أثر لأي شيء غير مقبول ، كفيل بأن يجدد أي علاقة توشك أن تنسى وتنهار ليس من السهل أن نجد الصديق الذي قد يتقبلني وأتقبله بكل ما فينا كل إنسان له عيوبه بغض النظر عن اختلافها وكل منا يرى عيوبه أهون من غيره وأقل لاكن العيب الحقيقي يظل في إتنقادنا للغير وعدم قبول أنتقادهم لنا فإن وجد ذلك هل ممكن تبقى محبة أو وجدت أساسا فمهما حصل وسيحصل علينا أن نكون مرآة لبعضنا في كل شيء ونقدم معنويا دون أن ننتظر فهذا أثمن كنز ونظل نحب ونحب بكل ذرة شعور ولانبخل أبـــــــــدااا !!!!
## الموضة الأخلاقية تزيح جلود الحيوانات الغريبة :عن منصات عروض لندن
-
*## الموضة الأخلاقية تزيح جلود الحيوانات الغريبة :عن منصات عروض لندن*
*شهد عالم الموضة تحولاً بارزاً مع إعلان أسبوع لندن للموضة، الحدث الأبرز في
صن...
قبل 15 ساعة